الأحد، 31 مارس 2019

قصة رائعة!!كيف تحول هذا الفتى الفقير إلى غني بنصيحة أمه بعد مفاجئة مذهلة ؟؟

الجمعة، 22 مارس 2019

Bus dirottato e incendiato: Rami e Riccardo sono i due bimbi eroi che ha...

كتب ـ فاطمة شوقى ـ محمد تهامي زكى

إضافة تعليق
بطولة نادرة قام بها المراهق المصرى رامى شحاتة البالغ من العمر 13 عاماً المقيم فى إيطاليا بعدما نجح فى إنقاذ زملائه فى الدراسة من حادث خطف بحسب ما ذكرته وسائل إعلام. 
 
كافأت السلطات الإيطالية الطفل المصري بعد أن لعب دورا كبيرا في إنقاذ عشرات التلاميذ من القتل على يد سائق حافلة مدرسية.
 
وذكرت تقارير إعلامية أن وزارة الخارجية الإيطالية تستعد لمنح الطفل المصرى رامى شحاتة (13 عاما) الجنسية الإيطالية، بعدما ساعد فى إنقاذ 51 طفلا من الموت حرقا فى الحافلة، التى كان السائق الإيطالى ذو الأصول السنغالية يقودها.
 
وتمكن الطفل رامى شحاتة من الاتصال  بالشرطة، وأبلغها بمحاولة سائق الحافلة اختطافها، مما ساعد قوات الأمن على التدخل فى الوقت المناسب.
 
وقد دعا نائب رئيس الوزراء الإيطالي، لويجي دي مايو، إلى منح رامي الجنسية الإيطالية، مشيدًا بحسن تصرفه وشجاعته التى أنقذت أرواح العشرات من زملائه، بحسب ما ذكرت صحيفة "لا ريبوبليكا".
 
 

الطفل المصرى رامى شحاتة

 
وقال خالد شحاتة، والد الطفل المصرى، إنه قدم طلبًا للحصول على الجنسية الإيطالية، موضحًا أن ابنه أدى واجبه، وسيكون أمرًا جيدًا لو حصل على الجنسية.
 
بدوره، قال وزير الداخلية الإيطالى ونائب رئيس الوزراء ماتيو سالفينى إنه بصدد منح الطفل المصرى الجنسية، تقديراً لدوره البطولى.
 
وكانت الشرطة الإيطالية قد ألقت القبض على سائق الحافلة المدرسية بعد أن أجبر المعلمين الموجودين بداخلها على ربط الأطفال بأسلاك، وصب البنزين فى جميع أنحاء الحافلة، قبل أن يشعل النار فيها مع وصول الشرطة.
 
وقال فرانشيسكو جريكو ممثل النيابة في ميلانو "إنها معجزة. كدنا نشهد مجزرة. تصرفت الشرطة بشكل رائع. اعترضت الحافلة وأخرجت الطلبة منها".
 
وأضاف جريكو أنه لا يمكنه استبعاد وجود شبهة إرهابية وراء الواقعة التى ارتكبها إيطالى من أصل سنغالى تحدث عن موت المهاجرين الأفارقة لدى عبورهم المتوسط.
 
ووجهت إلى السائق الذى أصيب بحروق فى يديه ونقل إلى المستشفى تهمة "احتجاز رهائن، وارتكاب مجزرة وحريق". وتم تكليف رئيس خلية مكافحة الإرهاب في ميلانو بالتحقيق في القضية.
 

الاثنين، 11 مارس 2019

Amal Maher - Eteqy Rabena Feya - امال ماهر - اتقي ربنا فيا