و الله ما طلعت شمس ولا غربت .. إلا و حّبك مقرون بأنفاسي
و لا خلوت إلى قوم أحّدثهم .. إلا و أنت حديثي بين جلاسي
و لا ذكرتك محزونا ولا فرحا .. إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
و لا هممت بشرب الماء من عطش .. إلا رأيت خيالا منك في الكاسِ
و لو قدرت على الإتيان جئتكم .. سعيا على الوجه أو مشيا على الراسِ
و يا فتى الحي إن غنيت لي طربا.. فغنني واسفا من قلبك القاسي
الله .. الله
و الله ما طلعت شمس ولا غربت .. إلا و حّبك مقرون بأنفاسي
و لا خلوت إلى قوم أحّدثهم .. إلا و أنت حديثي بين جلاسي
و لا ذكرتك محزونا ولا فرحا .. إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
و يا فتى الحي إن غنيت لي طربا.. فغنني واسفا من قلبك القاسي
ما لي وللناس كم يلحونني سفها .. ديني لنفسي و دين الناس للناسِ
و لا خلوت إلى قوم أحّدثهم .. إلا و أنت حديثي بين جلاسي
و لا ذكرتك محزونا ولا فرحا .. إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
و لا هممت بشرب الماء من عطش .. إلا رأيت خيالا منك في الكاسِ
و لو قدرت على الإتيان جئتكم .. سعيا على الوجه أو مشيا على الراسِ
و يا فتى الحي إن غنيت لي طربا.. فغنني واسفا من قلبك القاسي
الله .. الله
و الله ما طلعت شمس ولا غربت .. إلا و حّبك مقرون بأنفاسي
و لا خلوت إلى قوم أحّدثهم .. إلا و أنت حديثي بين جلاسي
و لا ذكرتك محزونا ولا فرحا .. إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
و يا فتى الحي إن غنيت لي طربا.. فغنني واسفا من قلبك القاسي
ما لي وللناس كم يلحونني سفها .. ديني لنفسي و دين الناس للناسِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق