الأحد، 18 مارس 2018

Hamza Namira - Dari Ya Alby | حمزة نمرة - داري يا قلبي

مَالَكَ مُشَّ بايِنُ لِيهَ..
قَلَبَكَ تايه مِنْ مُدِّهِ كَبِيرِهِ
خايف تَتَكَلَّمُ لِيهَ..
فِي عُيُونِكَ حِيَرِهِ وحكاوي كتيره
مُتَغَيِّرُ يامه عَنْ زَمَانِ..
قَافِلُ عَلِيُّ قُلَّبِكَ اِلْبَبَانِّ..
حُبِيتِ وَفَرِقْتِ كام مَكَانٌ..
عَايَشَ جَوَّاكَ
احساسك كُلُّ يَوْمِ يَقِلُّ
وَتُخَطِّي وَخُطْوَتُكَ تَزِلُّ
مِنْ كتر مَا احبطوك تَمُلُّ
فِيَنَّ تَلُقُّهُ دَوَّاكَ
بِتَوَدُّعِ حَلَمِ كُلُّ يَوْمِ
تَسْتَفْرِدُ بِيُكَ الهموم
وَكَلَهُ كَوَّمَ والغربه كَوَّمَ
وَالْجُرْحُ كَبِيرَ
مابتديش حَاجَّهُ اِهْتِمَامُ
اهلا.. اهلا, سلَامٌ.. سلَامُ
بُقِّيَ طَبْعُكَ قَلَّتْ الْكَلَاَمُ
ومافيش تَفْسِيرَ
دَارِيٌّ.. دَارُي يا قُلَّبَيْ
مُهِمُّهَا تُدَارِي
قصَادُ النَّاسِ.. حَزِّنِنَّهُ مَكْشُوفَ
وَهُوَ عَادُي عَادَيْ
محدش فِي الدنيادي
بيتعلق بشيئ.. الَا فُرَّاقُهُ يَشُوفُ
كُلُّ ال معاك فِي الصُّورَةِ قَال
وَطَّنَكَ والاهل وَالصِّحَابَ
كام وَاحِد وَدْعِ وَسابِ
مَنُّ غَيْر اسباب
شايف فِي عَنِيِّكَ نَظِرَةِ حَنَّيْنِ
بتحن لَمَيْنَ وَلَا مَيْنُ
طُوِّلَ عُمَرُهَا مَاشِيُهُ السِّنَّيْنِ
وَالنَّاسُ رُكَّابَ
مَعَ دُقَّتْ عَقْرَبُ السَّعَاتِ
بتموت جوانه ذِكْرَيِيَاتِ
عشمنه قُلُوبنَا بَالِ فَاتَ
وَنَسِيَنِي نُعَيِّشُ
كَانَ مَكْتُوبُ نَمَشِي فِي الطَّرِيقِ
وَنُفَارِقُ كُلَّ مُدًّا شُيِّئَ
اتسرق الْعُمَرَ بالبطيئ
وَرُسِيَ عَلِيٌّ مَا فَيْشُ
دَارِيٌّ.. دَارُي يا قُلَّبَيْ
مُهِمُّهَا تُدَارِي
قصَادُ النَّاسِ..حَزِّنِنَّهُ مَكْشُوفَ
وَهُوَ عَادُي عَادَيْ
محدش فِي الدنيادي
بيتعلق بشيئ.. الَا فُرَّاقُهُ يَشُوفُ
اكتب رسالة...

ليست هناك تعليقات: