الاثنين، 7 سبتمبر 2020

الْفَنَّانُ السُّكْنَدْرِي الْمُؤَلَّفِ وَالشَّاعِرِ الْغِنَائِيِّ التُّرْكِيُّ مُحَمَّد ابْرَاهِيمَ

الْفَنَّانُ السُّكْنَدْرِي الْمُؤَلَّفِ وَالشَّاعِرِ الْغِنَائِيِّ التُّرْكِيُّ مُحَمَّد ابْرَاهِيمَ الِاِسْمِ / مُحَمَّد مُحَمَّد ابْرَاهِيمَ الدَّسُوقِي وَشَهْرَتْهُ/ التُّرْكِيُّ مُحَمَّد ابْرَاهِيم مِنْ مَوَالِيدِ / 27/07/1941 مُ شَاعِرَ غِنَائِي مُعْتَمَدُ بِاتَحَادَ الِاذَاعَةِ والتَّلِيفِزِيُّونِ الْمِصْرِيَّةُ مُنْذُ عَامِ 1964م لَهُ الالالْفِ مِنَ الاغانِي الَّذِي شَارَكَ بِها فِي كُلِّ مِنْ إذاعَةٍ وَتَلِيفِزِيُّونِ الْإِسْكَنْدَرِيهِ كَما كانَ يَتَبَنَّيَ الْكَثِيرِمِنُ الشَّبَابِ المُؤَلِّفِينَ وَالْمُطْرِبَينَ الْجُدْدِ وَسِهَامٍ فِي الْعَدِيدِ مِنْ - اهْدَاءُ - الاغانِي مِنْ تَالِيفِهِ لِلاذِعَةِ وَالتَّلِيفِزِيُّونُ وَشارَكَ ايْضاً فِي اعْدادِ بَعْضِ مِنَ الْبَرامِجِ بِتْلِيفِزِيُّونِ الاسْكَنْدَرِيَّةِ, وَعَلَيَّ سَبِيلِ الْمِثَالِ: بَرْنَامَجَ (( صُوَرٍ غِنَائِيَّةً )) بِالْقَنَاةِ الْخَامِسَةِ تَلِيفُزْيُون الاسْكَنْدَرِيَّةِ وَبَرْنَامَجِ (( حُدَوْتَهُ بِدَوِيهِ )).. وَكُتَبَهُ عَنْهُ ايضاً الْفَنَّانُ الْمَنَولُوجَسْتُ / وَجِيــهُ نَــدًى الْبَاحِثُ فِى التُّرَاثِ الْفَنَى فِي مَقَالَ بِعُنْوَانِ ( التَّرْكَى مُحَمَّدِ ابْرَاهِيم وَبَرَاعَةِ التَّالِيفِ بِقَلَمٍ : وَجِيهِ نَدَّى ) التَّرْكَى مُحَمَّدٌ ابْرَاهِيم ذَلِكَ الرَّجُلِ الانْسَانِ الْغَزِيرِ فِى اعْمالِهِ الشِّعْرِيهِ وَايضا الْبَدَوِيهِ ذاتِ الطَّابِعِ الْخَاصَّ بَاهِلِ الصَّحْرَاءِ كُتُبَ الاغْنِيَّاتِ الشَّعْبِيهِ وَالْوَطَنِيَّاتُ وَايْضاً الْعَاطِفِيهِ لِكُلِّ الاصْواتِ السُّكْنُدْرِيهِ غَنَّتْ لَهُ بِدْرِيهِ السَّيِّدُ..اغْنِيَّةٌ:حُودَهُ وَكانَتْ مِن اوْلَى الْحَانِ مُحَمَّد مُرْسَى وَسَيَدَى ضَرْبَنَى... لِلْفَنَّانِ الْمُوسِيقَى صُبْحَى شَفِيَ 🍃🍃🍃 لِلهِ مَا اخِذَ وَلِلهِ مَا عَطِي.. رِحَلُ عَنْ عالَمِنِي أْسِتاذِ كَبِيرِ وَاخِ وَصَّدِيقِ وابِ حُنُونٍ .. رَحَلُ الانْسَانِ الْخُلُوقَ الْمُؤَدَّبَ الْخَجَولُ وَفَارِقَنَا الي عَالَمِ افْضِلَ باذِنِ اللهُ 🍃🍃🍃 وَدَاعاً فارِسَ الْكَلِمَةِ الْفَنَّانِ الْكَبِيرِ الْمُؤَلِّفِ وَالشَّاعِرَ الْغِنَائِيِّ الاِسْتاذَ / التُّرْكِيُّ مُحَمَّد ابْرَاهِيم نَنْعِي الاسْرَةُ .. وَالاصْدِقَاءِ و الزُّمَلاءِ و فَنَّانِينَ فِي اَلْشَاعِرِ الْكَبِيرُ/ُ التُّرْكِيُّ مُحَمَّد ابْرَاهِيم الَّذِي وَافَتْهُ الْمَنِيَّةُ اولَ امْسٍ.. مَسَاءَ السَّبْتِ الْمُوَافَقُ: 05/09/2020 مُ ـ (17/1/1442هـ) 🍃🍃🍃 لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ الاً بِاللهِ .. انا للهِ وَاناً إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ..الْبَقَاءَ لِلهِ .. نَشَاطُرُكُمُ الاحْزانِ وَلِلْعَائِلِهِ خَالِصَ الْعَزاءِ..‏‏‏‏ 😢 وَمِنْ خَيْرَ الدُّعَاءِ 🍃🍃🍃 ” اللَّهَمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحَمْهُ ،وَعَافَهُ ،وَاعِفَ عَنْهُ ، وَأَكْرَمَ نَزَلَهُ ، وَوَسَّعَ مِدْخلِهُ وَاغْسِلَهُ بِالْماءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرْدُ ، وَنَقَهُ مِنَ الْخَـطايَا ، كَمَا نَقِيَتُ الثَّوْبَ الْأَبْيَضُ مِنَ الدَّنْسِ، وأَبْدَلَهُ داراً خَيْراً مِنْ دارِهِ ، وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ ، وَزَوْجاً خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ ، وَأَدْخَلَهُ الْجَنَّةِ ،وَأَعْذَهُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ ،وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ ، وَأَنْتَ يا اللهُ أَهْلُ الْوَفاءِ والْحَمْدُ،اللَّهُمْ فاغْفِرْ لَهُ وارْحَمُهُ،إِنَّكَ أَنْتِ الْغُفُورُ الرَّحِيمِ ” 🍃🍃🍃 اللَّهَمَّ اغْفِرْ لِحِيناً وَمِيَتِنا،وَصَغِيرُنَا وَكَبِيرَنَا،وَذَكَرْنا وَأَنْثَانا،وَشَاهَدْنَا وَغَائِبَنَا.اللَّهُمْ مِنْ أَحْيَيْتُه مِنَّا فَأَحْيَهِ عَلَى الْإِسْلَامِ،وَمِنْ تَوْفِيَّتِه مِنَّا فُتُوَفَّهُ عَلَى الْإِيمانِ،اللَّهُمْ لا تَحْرِمْنا أَجْرَهُ،وَلا تَفْتِنا بَعْدَهُ 🍃🍃🍃 اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِإِسْمَكَ الأَعْظَمِ يَاذا الْجَلَالِ وَالْإِكْرامِ أَنْ تَجْعَلَ اللَّيْلَةَ عَلَيْهِ أَسْعَدَ لَيالِيه وأَنْ تُبَشِّرَهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ بُرُوحٍ وَرِيْحَانَ وَرِبَ رَاضٍ غَيْرُ غَضْبانٍ..اللَّهُمُ اجْعَلْنَا وَأَعْمَالَنَا وَأَقْوالْنَا الصَّالِحُهُ فِي مِيزانِ حَسَناتِهِ واجْعَلُهُ مِنَ الشُّهَدَاءِ وَمِنْ أَهْلِ الْفِرْدَوْسِ بِغَيْرِحِسَابِ ولا سابِقِ عَزَّابٌ.....اللَّهُمُ آمِيييينَ🙏🙏🙏 وَآخِرَ دَعْواهُمْ أَنَّ الْحَمْدُ للَّهِ رَبُّ الْعالَمِينَ .. اللَّهُمُ امِينَ يَارِبِ العالَمِينَ 🙏🙏 وَلَكُمْ ثَوَابَ الْفاتِحِهُ باذِن اللهُ

ليست هناك تعليقات: